لاتمر قبل أن تقرأها
حصان طروادة الحيلة الصليبية لغزو ديار الإسلام
رسالة إلي المسلمين وإلي الجالسين علي عروش المسلمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا شك أن كثيرون منا يعرفون قصة حصان طروادة أو ربما البعض شاهد فيلم طروادة والقصة باختصار شديد هي :
عندما حاصر اليونانيون مملكة طروادة لاحتلالها وفشلت محاولاتهم أمام أسوار طروادة العالية قام اليونايون بصنع حصان خشبي كبير
وحملوا فيه مجموعة من جنودهم الأشداء وانسحبوا بجيوشهم من الميدان فخرج الطرواديين فرحين بنصرهم وأخذوا الحصان الخشب إلي داخل المدينة متوهمين أنه غنيمة حرب.
وفي الليل خرج الجنود اليونانيون من حصان الخشب وفتحوا أسوار المدينة للجيش اليوناني فدخل إلي طروادة وأحرقها وقتل اأهلها هكذا هي الأسطورة .
ونستفيد مما سبق شيئاً هاماً
وهو أن الغرب الصليبي حين فشل في اختراق العالم الإسلامي وضع خطة حصان طروادة للدخول الي ديار الإسلام مع اختلاف بسيط أن الجنود الذين خبأهم في الحصان هم من بقايا مدرسة بن سلول رأس النفاق ممن ينتسبون إلي الإسلام صورياً وبهذا نجحت خطة الغرب ودخل ديار الإسلام ناشراً تعاليمه الكفرية ومذاهبه الليبرالية والشيوعية عبر أبواق المنافقين أتباعه وكل هدفهم هو نخر جسد الإسلام وتحطيمه في نفوس المسلمين .
" وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ " .
وعبر التاريخ الإسلامي لم تنهزم دول الإسلام إلا بخيانة من الداخل يقوم بها الطابور الخامس من مدرسة النفاق الخائن للإسلام وأهله فيفتح حصون المسلمين ويضرب دفاعاتهم لصالح أسياده من الغرب الصليبي .
فخاب سعيهم في الدنيا والآخرة . إنهم كمثل الذي ينفث التراب في وجه الشمس ليحجب نورها وأني له ذلك .
وقال صلى الله عليه وسلم
لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلَا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ عِزًّا يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ الْإِسْلَامَ وَذُلًّا يُذِلُّ اللَّهُ بِهِ الْكُفْرَ .
كتبه وأعده / هاني الهواري
شير ولاتتواني في تحذير المسلمين من هذا الطابور الخامس من المنافقين الذي ينخر في جسد الأمة .
حصان طروادة الحيلة الصليبية لغزو ديار الإسلام
رسالة إلي المسلمين وإلي الجالسين علي عروش المسلمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا شك أن كثيرون منا يعرفون قصة حصان طروادة أو ربما البعض شاهد فيلم طروادة والقصة باختصار شديد هي :
عندما حاصر اليونانيون مملكة طروادة لاحتلالها وفشلت محاولاتهم أمام أسوار طروادة العالية قام اليونايون بصنع حصان خشبي كبير
وحملوا فيه مجموعة من جنودهم الأشداء وانسحبوا بجيوشهم من الميدان فخرج الطرواديين فرحين بنصرهم وأخذوا الحصان الخشب إلي داخل المدينة متوهمين أنه غنيمة حرب.
وفي الليل خرج الجنود اليونانيون من حصان الخشب وفتحوا أسوار المدينة للجيش اليوناني فدخل إلي طروادة وأحرقها وقتل اأهلها هكذا هي الأسطورة .
ونستفيد مما سبق شيئاً هاماً
وهو أن الغرب الصليبي حين فشل في اختراق العالم الإسلامي وضع خطة حصان طروادة للدخول الي ديار الإسلام مع اختلاف بسيط أن الجنود الذين خبأهم في الحصان هم من بقايا مدرسة بن سلول رأس النفاق ممن ينتسبون إلي الإسلام صورياً وبهذا نجحت خطة الغرب ودخل ديار الإسلام ناشراً تعاليمه الكفرية ومذاهبه الليبرالية والشيوعية عبر أبواق المنافقين أتباعه وكل هدفهم هو نخر جسد الإسلام وتحطيمه في نفوس المسلمين .
" وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ " .
وعبر التاريخ الإسلامي لم تنهزم دول الإسلام إلا بخيانة من الداخل يقوم بها الطابور الخامس من مدرسة النفاق الخائن للإسلام وأهله فيفتح حصون المسلمين ويضرب دفاعاتهم لصالح أسياده من الغرب الصليبي .
فخاب سعيهم في الدنيا والآخرة . إنهم كمثل الذي ينفث التراب في وجه الشمس ليحجب نورها وأني له ذلك .
وقال صلى الله عليه وسلم
لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلَا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ عِزًّا يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ الْإِسْلَامَ وَذُلًّا يُذِلُّ اللَّهُ بِهِ الْكُفْرَ .
كتبه وأعده / هاني الهواري
شير ولاتتواني في تحذير المسلمين من هذا الطابور الخامس من المنافقين الذي ينخر في جسد الأمة .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق